ضرب وعتدا اثنا التصوير مايه خليف
الأخت الهيجانة أم طياز كبيرة حضرت من الشاطيء مباشرة إلى البيت وهي مرتدية البيكيني الحمر الذي لا يكاد يستر لا بزازها الكبيرة وطيازها الممتلئة. حضنت أخوها بمجرد الوصول إلى البيت وقالت له كم كانت رحلة الشاطيء رائعة ووهي تحدثه سقط حلقها على الأرض ونزلت على قوائمها الأربعة لكي تبحث عنه، وكان وضع مثير جداً أظهر جمال بزازها الكبيرة. كانت الأخت الهيجانة أم طياز كبيرة لا تستطيع التحكم في نفسها ومستمرة في إغراء أخوها الغلبان بكل طريقة. بدأ الأخ يهيج هو كمان ويحسس على بزازها الكبيرة وطيزها المستديرة وهي جعلت يقلع الشورت ومن ورائه البوكسر ورأت قضيبع المنتصب. بدأت تدلكه بإيديها حتى أصبح في قمة الهيجان وطلع الأثنين فوق السرير وقلعوا كل ملابسهما. جعلها الأخ أخته تفشخ ساقيها وبدأ بدفع قضيبه في كسها بالراحة وهي بدأت تتأوه وبزازها الكبيرة تهتز وتترج مثل الجيلي بينما هو أسرع من مضاجعتها وهو يمسك ببطنها المترهلة والأخت الشرموطة تتأوه بأعلى صوت. وبعد ذلك نزلت على قضيبه لحس ومصه ثم أخذت وضعية الكلبة على قوائمة الأربعة وناكها في الخلف بكل قوته وهي تصرخ بأعلى صوت وتطلب منه أن ينيكها بقوة أكبر ومؤخرتها الملظلة تترج وتهتز مثل الجيلي أمام قضيبه المنتصب في أحلى نيك بين الأخ وأخته الهيجانة المليانة أم طياز كبيرة وفي النهاية قذف منيه على فلقتي طيزها الكبيرة.